spot_img

ذات صلة

جمع

الاعتراف بصوماليلاند يلوح بالافق

القرن الافريقي هرجيسا / صرح فخامة عبدالرحمن محمد عبدالله...

فخامة رئيس الجمهورية يشارك في الحفل السنوي لذكرى 18 مايو والمقام في القصر الرئاسي

القرن الافريقي هرجيسا  شارك فخامة عبدالرحمن محمد عبدالله عرو...

فخامة رئيس الجمهورية ” صوماليلاند سيكون لها دور فعال في القضايا الأمنية والاقتصادية في المنطقة “

القرن الافريقي/هرجيسا. ألقى رئيس الجمهورية فخامة عبدالرحمن محمد عبدالله...

أدعو أهل مدينة برعو المحافظة على الوحدة الوطنية ” فخامة رئيس الجمهورية “

القرن الافريقي هرجيسا  دعا فخامة عبدالرحمن محمد عبدالله...

احتفالات ذكرى 18 مايو أجواء من الوطنية في عموم البلاد

القرن الافريقي تعتبر الاحتفالات الوطنية جزءاً لا يتجزء ...

إيبولا.. الخفافيش مكمن الداء والدواء

أعرب عدد من العلماء عن اعتقادهم بأن الخفافيش، التي تعد المشتبه به الرئيسي المسؤول عن نقل فيروس إيبولا للبشر، ربما قد تنتج علاجا للمرض الفتاك. ويمكن أن تحمل الخفافيش أكثر من 100 فيروس مختلف، منها إيبولا وداء الكلب ومتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد “سارس”، وذلك دون أن تصاب بأي مرض. وعليه، فإن هذه الميزة تفتح بابا أمام العلماء لمعرفة الأسباب التي تحول دون إصابة الخفافيش، التي تحمل فيروس إيبولا، بالحمى النزفية القاتلة. وقال الباحث “إذا تسنى لنا فهم كيفية حدوث ذلك سيؤدي للتوصل لأساليب أفضل لعلاج المرض.. وبالفعل، بدأت القرائن تظهر في أعقاب عمليات التحليل الجيني التي تشير إلى أن قدرة الخفافيش على تجنب الإصابة بإيبولا، قد ترتبط بإمكانات أخرى منها القدرة على الطيران. ويتطلب الطيران أن تجري عمليات التمثيل الغذائي في جسم الخفاش بأعلى معدلاتها، الأمر الذي يسبب الإجهاد وربما تلف الخلايا.ويرى الخبراء في ذلك، أن الخفافيش ربما تكون قد ابتكرت آلية للحد من التلف الخلوي، عن طريق تشغيل مناطق في جهازها المناعي بصورة مستديمة.ويأتي خطر إصابة الإنسان بإيبولا من الخفافيش من خلال تناول لحوم كائنات بعينها، تعيش في الغابات، منها الخفافيش والظبيان والسناجب وحيوان الشيهم والقردة.

 

وتمثل هذه الحيوانات منذ زمن طويل أطباقا شهية على الموائد في غرب إفريقيا، التي ينتشر فيها خاليا وباء أيبولا، ووسط القارة السمراء.

 

ومنذ اكتشاف إيبولا عام 1976 في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يشتبه العلماء الذين يدرسون الفيروس، في أن خفافيش الفاكهة هي العائل الطبيعي، رغم أن علاقتها بالانسان غالبا ما تكون غير مباشرة.

 

وأكد العالم ماركوس روكليف على أن فهم كيف تتعامل الخفافيش مع هذه الفيروسات وإعادة توجيه أجهزة المناعة لدى الأنواع الأخرى كي ترد على الإصابة بنفس الطريقة قد ينتج “نهجا علاجيا محتملا”

spot_imgspot_img