أكدت منظّمة العمل الدّولية التّابعة للأمم المتّحدة الإثنينفي تقريرها الخاص بالعبوديّة الحديثة، أنّ عدد الأشخاص المتأثرين، ارتفع في السّنوات الأخيرة إلى حوالي 50 مليوناً.
وأضافت الوكالة أنّ أزمات مثل كوفيد-19 والنزاعات المسلّحة وتغيُّر المناخ، أدّت إلى تفاقم الفقر المدقع والهجرة القسريّة.
ومقارنةً بالإحصاء الأخير الذي صدر عام 2016، ارتفع عدد الأشخاص في العبوديّة الحديثة بنحو 9,3 مليون.
وتشير أحدث الأرقام، إلى أنّ العمل القسري يمثّل 27,6 مليون من المتأثرين في عام 2021، من بينهم ما يزيد على 3,3 مليون من الأطفال، بينما يمثل الزّواج القسري 22 مليوناً“.
وصدر تقرير عن مفوّض الأمم المتّحدة لحقوق الإنسان في 31 آب، اعتبرت ضمنًا أنّ احتجاز المسلمين في شينجيانغ قد يشكّل جرائم ضد الإنسانيّة. ونفت الصين بشدّة هذه المزاعم.